صادق العليو

3٬436

لا زلت أتذكر اللحظات التي أخذتني فيها الى قبو منزلكم حيث شرحت لي بداية الفكرة، وكم كنت متحمسا حينها لذلك ، واليوم أرى حلمكم وقد أصبح حقيقة تكتسب الخبرات عبر السنين ، ويستفيد منها الكثير من المهتمين . لقد كان وسيبقى لمجهودكم الفردي ومبادرتكم الجريئة صدى واسع يستنير منه كل من حضر وتابع وأطلع على فعاليات منتداكم ، ونقول لكم سيروا فسيرى الله عملكم والمؤمنون ، وفقكم الله ودوما الى النجاح والتميز ، والله ولى المتقين.

صادق العليو

قد يعجبك أيضاً

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافق أقرأ المزيد