صادق العليو
لا زلت أتذكر اللحظات التي أخذتني فيها الى قبو منزلكم حيث شرحت لي بداية الفكرة، وكم كنت متحمسا حينها لذلك ، واليوم أرى حلمكم وقد أصبح حقيقة تكتسب الخبرات عبر السنين ، ويستفيد منها الكثير من المهتمين . لقد كان وسيبقى لمجهودكم الفردي ومبادرتكم الجريئة صدى واسع يستنير منه كل من حضر وتابع وأطلع على فعاليات منتداكم ، ونقول لكم سيروا فسيرى الله عملكم والمؤمنون ، وفقكم الله ودوما الى النجاح والتميز ، والله ولى المتقين.
صادق العليو